العفو الرئاسي عن المساجين...
العفو الرئاسي... طلب عائلات مكوية على فلدات أكبادها...
عفو رئاسي عن السجناء… 3 خيارات أمام رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون … ملف العفو الرئاسي فوق مكتب رئيس الجمهورية الجديد
حرمت الصلاحيات المحددة طبقا للدستور الرئيس المؤقت للجمهورية الجزائرية عبد القادر بن صالح ، من اجراء عفو رئاسي لصالح السجناء المحكومين باحكام نهائية، و بقي ملف العفو فوق مكتب رئيس الجمهورية بقصر المرادية مؤجلا إلى غاية ما بعد الانتخابات الرئاسية .وتشير معلومات تحوزها صحيفة الجزائرية للأخبار إلى أن الرئيس عبد المجيد تبون مجبر بغجراء عفو خاص او واشع عن فئات من السجناء الجزائريين، المحكومين بأحكام نهائية، بسبب تأخر العملية ، التي برالغم من كونها غير اجبارية بل اختيارية بالنسبة لمؤسسة رئاسة الجمهورية الا أنها عرف وتقليد تمارسه رئاسة الجمهورية منذ سنوات، فرضته اجراءات ادماج السجناء السابقين والبرامج الدراسية التكوينية وحفظ القرآن الكريم في المؤسسات العقابية، بالاضافة إلى حالات العفو باسباب صحية وطبية وهي كثيرة ايضا تراكم هذه الحالات في الفترة بين نوفمبر 2018 و ديسمبر 2019 يفرض على الرئيس الجديد دراسة الملف لاتخاذ قرار من 3 قرارات.
الأول هو عفو موسع يشمل آلاف السجناء، قد يقترب من العفو العام من أول رئيس جمهورية جزائرية منتخب بطريقة ديمقراطية مباشرة بعد تنصيب الرئيس الجديد وهذا امر مرجح، لكنه غير مؤكد إلى غاية الساعة، وتفرضه ظروف تأخر العفو عن سجناء طيلة أكثر من سنة .
الثاني هو عفو محدود مباشرة بعد الانتخابات الرئاسية لتقديم بشرى جديدة لأهالي السجناء المحكومين مع استثناء حالات الرشوة والاتجار بالمخدرات والجرائم الارهابية والجرائم ذات الطابع الاخلاقي والعصابة .
الثالث عفو كبير يتم تأجيله إلى 5 جويلية 2020 ، و هذا الاجراء ايضا متوقع ، لكنه مستبعد بسبب تاخر العفو في اطار صلاحيات رئيس الجمهورية منذ نوفمبر 2018 .
وفي الأخير أدعو الله أن يفرج عن كل المساجين إنشاءالله..
و بإمكانكم تحميل نمودج "رسالة إلى رئيس الجمهورية" عبد المجيد تبون طلبا منا إليه بتحقيق وعده في تحرير صراح المساجين ..
للتحميل : من هنا

يا رئيسنا عبد المجيد تبون لقد ظلمو أبنائنا و أولادنا و أزواجنا بأعوام في السجن و ظلموهم العصابة لأنهم فقراء و معندهمش بصح لي دايريين و التجار كبار فالمخدرات يخرجوهم براءة و القضية تتبلع لخطر داو رشاوي عليهم و حنا ولادنا يخلصو على هاذ القضايا لبربروا عليها قال قال رانا نطبق فالحكم علاه هاذا الظلم علاه يارب علاه و يظلموهم بالعوام أنا راجلي حكمو عليه 12 سنة و 5 ملايين دج يعني 500.000.000.00 علاه ياربي علاه و مشي حتي تاعه تاع واحد كان راكب معاه و كمية 180 غ في رأيك يا رئيسنا هاذ الكمية يكون فيها حكم قاصي كيما هاذا و الجوج طلب دراهم باه يخرجهم 240 مليون مين ماجابوش حكم عليهم حكم قاصي كيما هاذا هل هاذا عدل و لا ظلم.حسبيا الله و نعم الوكيل يارب تاخذ الحق فيهم يارب و لمعاه 13 سنة و 500.000.000 و راجلي قالوله انت الوسيط علاه هاذ الظلم.يا سيدي الرئيس نطلبوا منك و من ربي سبحانه دير عفو شامل باه يخرجو ولادناو رجالتوا و خاوتنا لنظلمو من طرف العصابة هاذا مرانا نطلب منك و من ربي سبحانه ������������
ردحذف